قصص وعبر
تزوجت بنت عمى الاميه سَمِعَت ذات مرة زوجها يحادث نفسه : -لو أمكنني أن أُغَيّرَ التي بلاني أبي بها
تزوجت بنت عمي الاميه
سمعت ذات مرة زوجها يحادث نفسه
لو أمكنني أن أغير التي بلاني أبي بها.
فحركت تلك الكلمات بداخلها بركانا من الڠضب أطفأه بحر من الحزن عندما تذكرت الفجوة التي بينهما فابتلعت ألمها لأنه الرجل المثقف
خريج الجامعة وهي المرأة التي بالكاد تفك الكلمات فهيهات بينه وبينها لكن أباه كونه قد تكفل بمصاريف جامعته وساعده لفتح مكتبه الهندسي
الخاص قد اشترط عليه الزواج بفتاة ليست من بنات الجامعات كونهن يصادقن شبابا تحت مسمى الزمالة لتتطور لصداقة وخروجات وربما
سهرات فكان أباه لا يحتمل فكرة أن تكون زوجة ابنه قد خرجت مع صديقها لتناول الغداء يوما ما ولكي يدرأ الشكوك زوجه ابنة عمه وهي في عمر الورود
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 2 في الصفحة التالية