قصص وعبر
مرَّ ذئبٌ بأسدٍ فوجده مهموما فسأله ما بال الملك مكتئبا، قال : كيف لا اكتئاب
بسوء،فتضاعف حزنه إلى أن مر بهِ حمار ، يا للعجب ملكٌ مقيدٌ ورعيةٍ تلهو به.
ما بال سيدنا ؟
فأجاب الأسد ماذا أقول يا حمارنا الحبيب ،حيلةٌ وقد مرغوا بها أنفي، فانتفض الحمار نخوةً وقال :
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 3 في الصفحة التالية