قصص وعبر
فاجعة هزت العالم بأكمله… ابشع جريمه عندما أراد الأب ان يأخد صوره لابنه
لتكن هذه اللحظات الأخيرة لنجله «سالم» الذي ظهر والضحكة لا تُفارق وجهه، وهو جالس داخل سيارة والده
، في محاول منه لقيادتها على الرغم من صغر سنه، ليلقي نظرة على والده مٌبتسما، وكأنها الوداع الأخير له في نهاية المقطع المصور
كتب أحد أفراد أسرته عبر حسابه على «فيسبوك»، كلمات مٌؤثرة ينعى فيها ۏفاة الطفل سالم منذر السعيطي مٌعبرا عن حزنه قائلا:
لمتابعة التفاصيل اضغط على الرقم 5 في الصفحة التالية