قصص وعبر
قصه البنت التي تواعد الشاب وهي..
وكانت الفجر من يوم الأحد فٱعتقدو انها مېته فغسلوها وكفنوها وأخذوها الى قپ@رها وډفن@وها وتسرد قائلة والدموع تنهمر
وترتجف استيقضت فوجدت ضلمة في ضلمة تحققت وحاولت النهوض فتأكدت اني في قبري معتقدة اني مېتة انتضر من يسألني في القپر
عن ديني ونبي الا اني بقيت هناك اكثر من ساعة واسمع اناس يتحركوز فوق وانا انادي انقذوني لكن دون جدوة
فبدأت تحفر بأضافرها من الجهة اليمنى ولحسن حضها ان قپرها كان في آخر الصف ومن الجهة اليمنى لها حافة الواد وبعد حفر لساعة رأت النور وبدأت
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 9 في الصفحة التالية