قصص وعبر
عام ١٩٣١ وصل أرض مصر شاب مصري قادما من انجلترا يُدعى “الامام عبد المجيد”
عام ١٩٥٦ عُرض عليها وظيفة بأجر كويس بمكتب سجلات في القاهرة ووظيفة اخرى بأجر زهيد كرسامة في ابيدوس قالت ان سيتي الأول وافق على عملها في ابيدوس ، واخيرا هتقدر تكفر عن خطيئة بنتريشت،
في ٣ مارس ١٩٥٦ وصلت دوروثي صاحبة ال ٥٢ عام الى ابيدوس وقامت بالعرابة هناك،
وعشان الصعايدة مش بيقولوا للست بأسمها كانوا بينادوها بأم سيتي !
وفي احدى زياراتها الى معبد ابيدوس تقابلت مع احد مفتشين الأثار واللي كان عارف وسامع بمزاعمها وفي ظلام دامس قرر يختبرها ،
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 11في الصفحة التالية