كنت مروحة متاخره من شغلي الجو شتا أويفقررت أركب أتوبيس للبيت عشان ركوب أوبر أو تاكسي
لقيت صوت رجل جايه ناحيه الممر ف الطرقه جريت استخبيت لقيت دكتور خبط ودخل جريت عند الباب كان مردود سمعته بيقولهم حالته ف تأخر مستمر وانهم للاسف مفيش امل وانهم بيفكرو يفصلو الاجهزة عنه !!.
طبعا مامته وباباه لقيته انهارو حتي مش كملو وقت الزياره وخرجو وع وشهم حزن وانكسار..
دي كانت فرصتي اني ادخله ووقت الزياره لسه شغال
دخلت لقيته هوا فعلا الشاب الي شوفته بس كانت ملامحه مريحه اوي حسيت كأني اعرفه من سنين
قعدت قولتله كلام كتير كأني ما صدقت شوفته كلام انا مش عارفه بقولو ليه حاجات عن احاسيسي وارهاقي وتعبي..
وبعدين سكت ولسه هقوله كلام كتير تاني جت الممرضه وقالت لي الزياره خلصت وخرجتني بره..
روحت وانا دموعي ع خدي مش عارفه السبب وفضلت ماشيه ودموعي مبتتفارقنيش….
دخلت البيت ودخلت اوضتي من كتر التعب الي فيا نمت بهدومي
صحيت
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 10 في الصفحة التالية