قصص وعبر
عام ١٩٣١ وصل أرض مصر شاب مصري قادما من انجلترا يُدعى “الامام عبد المجيد”
وكانت تقفز بملابسها في مياه اوزيريون وكنت نزلت صورة لها قبل كدا وكانت تقفز بها بغرض الشفاء من الأمراض ويُحكى ان احد الرجال اتى
اليها بنجله المصاب بصعوبة في التنفس فطلبت منه ان ينزل الطفل بمياه اوزيريون وشفُىٓ الطفل ،
وظلت تعمل دوروثي لدى ادارة الاثار اعوام واعوام حتى انهم مدوا سن التقاعد لها وظلت طوال هذه الفترة بنفس معتقداتها حتى توفيت عام ١٩٨١ ودفنت في ابيدوس ،
جميع الصحف العالمية تحدثت عن حياة دوروثي وجميع علماء الاثار في وقتها كانوا يعرفوها جيدا ولها اسهامات هامة جدا في ابحاث ومشاريع تم إنجازها في ذلك الوقت،
وكدا تنتهي قصتنا التي وعدتكم بها ❤️❤️
#الراوي