قصص وعبر
في لي@لة الدخله كان وليد ينظر الى زوجته وكانت جميله جدا وأحس أن الحياه لاول مره تبتسم له
وبعدما انتهي من تزيين المنزل واطفئ كل الانوار وكانت زوجته تطرك الباب ولم يفتح احد ف اخرجت المفتاح وفتحت ودخلت الي البيت
لتأخذ حقائبها وتذهب الي اهلها التي كانت لاترغب في الذهاب اليهم ولاترغب في البعد والفراق عنه ابدآ لانها احبته بكل كيانها احبت فيه
كل شئ رجولته لما خاف عليها من كلام الناس خوفه عليها واصبح كل شئ بالنسبالها.ولاكن قبل ان تذهب اضائت كل الانوار وكان افضل
احتفال واجمل عيد مولد لها في حياتها ولم تصدق عيناها وكانت تشعر وكأنها في حلم وكانت الابتسامة ستمزق وجهها بعد البكاء والحزن الشديد لانها ستفارق حبيبها وسامحها وليد وقال لها:
لتكملة القصة اضغط الرقم 7 في السطر التالي 👇