قصة حقيقيه… فى عام 1998 وبعد تلات سنين حب وسنتين خطوبة وقبل فرحي بشهر تقريبا خطيبي أختفى،،
فابتسمت لأول مره يمكن من فترة طويلة ماعلش يا ياسر أصلي حلمت بكابوس وماعرفتش انام بعدها في الاوضه فياريت لو هتدخل تنام تسيب باب أوضتك مفتوح
فشوحلي بايده وهو ماشي ناحية أوضته وهو بيقول_ماهو كده كده بعد الخضة دي ممكن اجيب بطانيتي واجي عالكنبة اللي قصادك أصل هي ماكانتش ناقصة روشة أصلا…
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وفعلا دخل نام وساب باب أوضته مفتوح ودا كان مطمني شويه
فروحت في النوم وأول ما صحيت الصبح إتصلت بتيتا جدة أحمد وبلغتها بالحلم اللي حلمته واللي ماكنتش عارفه دا كان حلم ولا إيه فطلبت مني إني أروح لها أول ما ينفع أخرج فماكدبتش خبر وقولت لها أنا جيالك حالا قبل ما بابا يرجع من الشغل ومجرد ما وصلت عندها
لقيتها منتظراني تحت قدام بيتها واخدتني وركبنا توكتوك قعد يدخل بينا في شوارع ومدقات تحت الدائري ومحاوره لغاية ما وصلنا بيت قديم وفي وشه محل ميكانيكي بتاع تكاتك فوقف التوكتوك قدامه ونزلت أنا وهي دخلنا ناحية شقه في الدور الأرضي وخبطنا على بابها
ففتحت لنا البنت الصغيرة مرافقة الحجة سليمه واللي لما ركزت في ملامحها لقيتها فعلا طفله بريئة ومستحيل تكون هي اللي كانت عندي في الأوضة إمبارح بالليل وإن اللي كان عندي أكيد روح متجسده في
صورتها فسلمت عليها وابتسمت لها المرة دي ومديت إيدي في شنطتي وطلعت عشرين جنيه وعطيتهالها في السر وكان باين عليها الفرحة وهي بتخبيها قبل ما حد يشوفها فاتأكدت فعلا انها طفلة بريئة مغلوبة على أمرها…
ومجرد ما قعدنا في أوضة الكنب لقيت الحجة سليمة جايه بتتعكز على عكاز ها لغاية ما قعدت على طرف الكنبه اللي أنا قاعدة عليها وقالت وهي باصه لقدام _قربي يابنتي ناحيتي
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 13في الصفحة التالية