قصص وعبر
كانت راحيل زوجة نبي الله يعقوب الثانيه جميله وخلوقه ، وهي ابنة خاله
مرت السبعة أعوام ، وفا خلالها سيدنا يعقوب بما وعد ، هنا وقف خاله لابان ، على مرأى من الناس جميعًا ، وقدم له ابنته الكبرى لياه لكي
يتزوجها ، وقد كانت لياه هي الشقيقة الكبرى لراحيل ، وكانت على العكس من شقيقتها ، فهي كانت اقل جمالا من اختها راحيل
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حـ,,ـزن يعقوب وسأل خاله لابان ، عن سبب فعلته تلك ، فأجابه خاله بأنه من عاداتهم ، ألا تتزوج الابنة الصغرى قبل الكبرى ،
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 3 في الصفحة التالية