قصص وعبر
مكافأة الله للشعراوى بعد منعه نقل مقام إبراهيم الخليل
وأن المبنى الجديد قد أقيم بالفعل، ولم يتبق على النقل سوى 4 أيام، وأنهم سيعتبرون هذا تدخلا فى شئونهم الداخلية، وقد يضعوننا فى مشاكل.
لكن الشيخ لم يقتنع واتصل ببعض علماء السعودية وعلى رأسهم الشيخ إبراهيم النورى وإسحاق عزوز، فقالوا أنهم حاولوا وأن الأمر أصبح منتهيا؛ فقرر الشيخ فعل هذا لوحده.
قام الشيخ الشعراوى بإرسال برقية إلى الملك سعود من خمس صفحات فولسكاب كلفته كل مرتبه، وعرض فيها المسألة من الناحية التاريخية والفقهية..
لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي