وانا عمري 13 سنة سألت القسيس ، هو ربنا إتجوز مين عشان يخلف ؟
قلت لها : أنا مقتنع ان الدين عند الله الاسلام أن أموت في الأرض مسلماً وأكون حياً في السماء
نقلت زوجتي كلامي للكنائس وللقساوسة ولأقاربي ولأقاربها فقالوا لها : لا تخبريه وأتركينا نعالج الأمر ، وزادوني بالمال حتى أبتعد عن فكرة الإسلام ، وعندما كبر إبني رامي وإبنتي أميرة ، إختليت بإبني وعمره 16 سنة وقلت له : إن محمد الذي نكرهه كمسيحيين هو رسول من عند الله ، وأن الدين عند الله الإسلام ، وأن الله أرسل محمد رحمة للعالمين ، تعالى أنا وإنت نشهر إسلامنا ولو أمك رفضت الإسلام ناخد أختك معانا ! قاللي سيبني وأنا هفكر !!
بدأت الكنيسة تراقبني وبدأت أشعر أن المۏت يقترب ، وكنت أخشى ان أموت على الكفر ، قالت لي زوجتي إن خبر رغبتك في الإسلام إنتشر في الكنيسة وسيقتلونك ، قلت لها سأعتنق الإسلام حتى وإن قتلوني وبالفعل دبرت الكنيسة خطة لإستدراجي
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي 🌹