الفنانة منى واصف تخرج عن صمتها وتتحدث عن موقف صعب وتبوح بسر كتمته لمدة 10 سنوات أحدث ضـ،ـجة على مواقع التواصل!!

وقالت واصف في تصريح صحفي ، إنّها خلال تصوير إحدى مشاهد مسلسل الهيبة نطقت اسم ابنها عمار. وأضافت منى أن آخر مرة التقت بابنها منذ عامين، وربما تلتقي به قريباً في مكان ما حسب قولها. الممثلة السـ،ـورية من الفنانات القلائل الذين لم يغادروا سـ،ـوريا وتقول “إنه لا يمكنها العيش خارجها إطلاقاً وتوضح واصف: “أسافر إلى عدد من الدول وأبقى فيها شهر لكن أكثر من ذلك لا يمكن، أشتاق لبيتي ولها. رع دمشق” وعن مشوارها الفني الممتد لأكثر من 60 عاماً، نقلت صحيفة المدن عن واصف قولها إنه لا يرهقها التمثيل. لتكملة القصة اضغط على الرقم في السطر التالي 👇 وعلى العكس ترى النجمة السـ،ـورية أنه “كلما كان العمل الفني، أو الدور المطلوب متـ،ـعباً كانت متعـ،ـته أكثر” حسب وصفها. وتذكر منى واصف أن ذلك بدر منها دون انتباه مع الممثل السـ،ـوري تيم حسن، نتيجة المخزون العاطفي الذي بداخلها. وأوضحت الفنانة السـ،ـورية أنها بقيت 10 أعوام لا ترى ابنها بسبب وجوده في أمـ،ـريكا وعدم قدرته على دخول سـ،ـوريا. منى واصف هي واحدة من أبرز وأشهر الفنانات في العالم العربي، وقد نجحت في ترك بصمة واضحة في تاريخ الفن والدراما السـ،ـورية والعربية على مدار أكثر من نصف قرن من العمل الفني المتواصل. وُلدت منى واصف في دمشق بسـ،ـوريا في 1 نوفمبر 1942، وبدأت مسيرتها الفنية في بداية الستينات. ومنذ ذلك الحين، أثبتت نفسها كواحدة من أفضل الممثلات في مجالها بفضل موهبتها الكبيرة وحضورها القوي على الشاشة. لتكملة القصة اضغط على الرقم في السطر التالي 👇 البداية الفنية بدأت منى واصف مسيرتها الفنية في سن مبكرة، حيث درست في معهد الفنون المسرحية في دمشق، وهو المكان الذي شكل انطـ،ـلاقتها الأولى في عالم الفن. ظهرت لأول مرة في التلفزيون السـ،ـوري في بداية الستينات، ومن ثم كانت لها مشاركات لافتة في المسرح والسينما. لقد تمتعت بقدرة عالية على التأثـ،ـير في الجمهور من خلال تجسيد شخصيات معقدة وعميقة، حيث استطاعت أن تمزج بين الأداء العاطفي العميق والتعبير الواقعي الذي جعلها واحدة من أكثر الممثلات تأثـ،ـيرًا. الأعمال البارزة على مدار مسيرتها، شاركت منى واصف في العديد من الأعمال التي لا تُنسى والتي أثرت بشكل كبير على الجمهور العربي. من أبرز هذه الأعمال مسلسل “الدغري”, الذي كان واحدًا من أشهر الأعمال السـ،ـورية في السبعينات، بالإضافة إلى مشاركتها في المسلسل التاريخي “مهيار”, الذي جسـ،ـدت فيه شخصية تاريخية قوية. كما تألقت في المسلسلات الاجتماعية مثل “البـ،ـركان” و”أيام شامية”. بالإضافة إلى ذلك، كانت لها مشاركات في العديد من الأفلام السينمائية التي نالت إعجاب النقاد والجمهور على حد سواء. الأسلوب الفني تميزت منى واصف بقدرتها الفائقة على تقديم شخصيات متنوعة، تجمع بين الدراما والعاطفة والتأثـ،ـير النفسي، مما جعلها تحظى بشعبية كبيرة في أوساط الجمهور العربي. كانت دائمًا تفضل أداء الأدوار التي تحمل طابعًا إنسانيًا عميقًا، ولذلك أصبحت إحدى الوجوه المحبوبة والموقرة في الوسط الفني. التقدير والجوائز لتكملة القصة اضغط على الرقم في السطر التالي 👇 خلال مسيرتها الطويلة، نالت منى واصف العديد من الجوائز والتكريمات التي تليق بمقامها الفني. فقد حصلت على تقدير كبير في مهرجانات سينمائية وفنية عربية، منها “جائزة أفضل ممثلة” في العديد من المهرجانات العربية. كان حضورها في جوائز الدراما العربية والمهرجانات الفنية دائمًا موضع تقدير، مما يعكس مكانتها الفنية الكبيرة. الحياة الشخصية على الرغم من حياتها المهنية اللامعة، فإن منى واصف كانت دائمًا تحرص على الحفاظ على خصوصيتها وحياتها الشخصية بعيدًا عن الأضواء. تُعتبر شخصية متواضعة ومؤمنة بأهمية العمل الجماعي في الفن، وتركز دائمًا على العمل بروح الفريق مع زملائها الفنانين والمخرجين. منى واصف هي أحد الرموز الفنية التي شكلت جزءًا كبيرًا من تاريخ الدراما العربية، وبفضل موهبتها الكبيرة وجهودها الحثيثة، استطاعت أن تبني لنفسها مكانة متميزة في قلوب محبي الفن في جميع أنحاء العالم العربي. قد تكون قد مرت بتقلبات في مسيرتها الفنية، لكنها تبقى واحدة من أهم وأشهر المبدعات في الساحة الفنية العربية.