تقول : كانت شقيقة زوجي تجلس في بيتنا بسبب خلافها مع زوجها ..
تقول : كانت شقيقة زوجي تجلس في بيتنا بسبب خلافها مع زوجها .. اعتقدت ان الآمر سيحل خلال فترة يوم او يومين .. لكن الآمر طال لمدة ثلاث آشهر .. وبصراحة لم اعد اتحمل وجودها برفقة اولادها واريد ان آخذ راحتي في منزلي .. وبالطبع لا يمكنني ان اقول ذلك لزوجي .. ذهبت الى والدتي لآقول لها علها تجد لي حلاً .. بالفعل قالت الحل عندي .. انت تذهبي وتشتري ورود وترسيلها لاسم زوجها مع رسالة اعتذار وايضاً تشتري ورود وترسليها لزوجته.. لا بد ان يلين قلب آحدهما وان يتصل بها ويطلب منها العودة .. بالفعل اتفقت مع صاحب متجر الورود ان يرسل لهم وكتبت رسالة اعتذار كما قالت .. عدت الى المنزل ووجدتها تضحك وعلى وجهها ملامح السعادة قلت بنفسي اذاً نجح الآمر ماهي الا دقائق وهاتفها يرن … وكان زوجها المتصل .. وطلب ان يآتي ويآخذها .. جاء واعتذر لزوجي وقال انهُ يحبها وانه انشالله لن تعود المشاكل بينهما.. انا من فرحتي ” كتبت رسالة لوالدتي اقول بها ” امي نجحت القصة و آخيراً ذهبت وحلت عني هي واولادها ” اعطيت هاتفي لأبنتي وذهبت الى المطبخ .. لأرى ان ابنتي ارسلت هذه الرسالة لجميع الاشخاص لدي وهي لاتعرف ماذا فعلت .. بما فيهم هية و وزوجي انا هنا .. قلت خلص هلئ بدو يرجع زوجي يعملي مشكلة وانا يلي صير حردانة بيبت اهلي .. ما هي الا الدقائق اتى زوجي وسآلني عن الرسالة واني كنت اريد تطفيش اخته انا هنا تلعثمت لم اعد اتكلم حتى كلمة واحدة .. الا ان رن الجرس
لتكملة القصة اضغط على الرقم في السطر التالي 👇