منوعات
رد دار الإفتاء المصرية على سؤال حكم تناول الأدوية الهرمونية لتأخير الدورة الشهرية لصيام رمضان

**الجواز الشرعي بشرط عدم الضرر**
أجازت دار الإفتاء تناول المرأة للأدوية التي تؤخر الحيض خلال رمضان **بشرط أن يقرر الطبيب المختص أنها لا تضر بصحتها**، سواء على المدى القريب أو البعيد. وهذا يتوافق مع القاعدة الفقهية “لَا ضَرَرَ وَلَا ضِرَارَ” .
—
### 2. **الأولى ترك الأمر لفطرة الله**
رغم الجواز، أشارت الفتاوى إلى أن **الأفضل للمرأة أن تقبل بما قدَّره الله من حيضٍ وفطرٍ أثناءه**، لأن الامتثال لهذا التقدير الإلهي يُعتبر عبادةً بذاته، ويُثاب عليه، بينما الصيام في حالة تأخير الحيض يُعتبر رخصةً وليس عزيمةً .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي 🌹