غير مصنف
خاطفة الدمام، والمعروفة أيضًا باسم قضية مريم حميد الرشيد،

أن الأطفال الذين تحتضنهم ليسوا أبناءها، وأنها قد اختطفتهم منذ سنوات عديدة. واكتُشف لاحقاً أنها قد اختطفتهم من مستشفيات مختلفة، مدعيةً أنهم أطفالها، واستطاعت الاحتفاظ بهم وتربيتهم وكأنهم أبناؤها.
أحداث الخطڤ
كانت عمليات الخطڤ تمتد على مدار أكثر من 20 عامًا، حيث قامت مريم بخطڤ عدة أطفال بين عامي 1993 و1999.
استخدمت مريم عدة أساليب للدخول إلى المستشفى والتقاط الأطفال حديثي الولادة دون أن تُثير الشكوك، واستغلت ضعف الإجراءات الأمنية في ذلك الوقت.
اعتمدت في بعض الحالات على ادعاء أنها ممرضة أو قريبة لأهل الطفل، مما سهل لها الوصول إلى الأطفال واختطافهم.
اكتشاف الچريمة
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي 🌹