طـ.البة بكـ.لية الطب، نجـ.حـ.ت بكامل المـ.واد الدراسية إلا ماد واحدة التشـ.ـريح
وجدت امرأة غريبة ذات شعر أحمر طويل وعينين شديدتا السواد، وتمسك بيدها شمعة، كانت ترتدي ملابس طبيب وقد كتب عليها د/ منى القاضي!
تعجبت الفتاة من أمر بعينه، لقد كانت تمسك بشمعة بيدها اليسرى على الرغم من شدة الـ.ـإضـ.ـاءـ.ـة بـ.ـالـ.ـمـ.ـشـ.ـرحـ.ـةـ.ـ؛
سألت هذه المرأة العجيبة ذات البشرة البيضاء على غير المعتاد لنا: “ماذا تفعلين هنا؟!، وكيف تجرأتِ على الدخول ومن سمح لكِ بهذا من الأساس؟!”
فقدت الفتاة رباطة جـ.ـأشـ.ـهـ.ـا وشـ.ـرعـ.ـت دون دراية منها من شدة خـ.ـوفـ.ـهـ.ـا وقـ.ـلـ.ـقـ.ـهـ.ـا والـ.ـتـ.ـوتـ.ـر الذي لحق بها، لقد تسارعت دقـ.ـات قلبها وانصب عليها الـ.ـعـ.ـرق سيلا، لقد أخذت تتوسل هذه الطبيبة أن تتركها تـ.ـرحـ.ـل وألا تـ.ـؤـ.ـذهـ.ـا بشيء.
قصت الفتاة قصتها كاملة ومدى الـ.ـمـ.ـعـ.ـانـ.ـاة التي تـ.ـعـ.ـانـ.ـيـ.ـهـ.ـا بسبب مادة الـ.ـتـ.ـشـ.ـريـ.ـح، وعن السنوات التي قـ.ـضـ.ـتـ.ـهـ.ـا بالجامعة بسبب هذه المادة التي تريد أن تفلح بها لتتخرج من كلية الطب.
وكانت المفاجأة عندما … لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي