إحدى النساء تركها زوجها و هى فى ريعان شبابها بعد أن انجب منها ولد و بنت و تزوج بإمراه أخرى…
و بالفعل تزوج إبنها فى المنزل الذى اعدته له و لكن خطيب إبنتها رفض السكون فى القريه و تزوج فى منزله فى المحافظه فتزوجت إبنتها بعيداً عنها
بعد أن رفضت إبنتها شباب القريه و أحبت ذلك الشاب فى موقع عملها
و بعد فتره و بعد أن انجب إبنها من زوجته إستطاعت زوجته بطريقه أو بأخرى اخذه لتسكن فى المدينه بجوار والدتها
و اصبحت صلتها بأبنائها لا تتعدى الهاتف و زيارات قليله لا سيما من ناحيه الإبن
و مع مرور الوقت اصبحت هى من تتصل و قله زيارات أبنائها
و اصبح المتطوعين من الجيران هم من يأخذون بيدها إذا مرضت و يتولون رعايتها إذا لزم الأمر
تقول هذه المراه أنها ندمت على الطريقه التى أدارت بها حياتها و لو عاد الزمان لتصرفت بطريقه مختلفه
اوصت هذه المراه جيرانها أن تفقدونى إذا لم ترونى فى الاوقات التى اعتدتم رؤيتى فيها لعلنى مت
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في الصفحة التالية 👇