قصص وعبر
قصة واقعية تقول إحدى الفتيات لاحظت غيابا مفاجئا لجارتي التي تقيم
ولو كان صوتك يسمع من نافذتي المغلقة لناديتي علي من أول دقيقة
فماذا أفعل بأكياس مملوءة بعد المړض والبيت يكاد يخلو من زواره والقلب من أحبابه والحياة من ضحكاتها
أليس الأفضل وجود قلوب لا تبخل على احتوائي عند التعب فتجعلني اضحك وابتسم كما فعلت فلا أمرض بعدها ولا أغيب قلوب تجعلني اشتهي شرب فنجان قهوة تقليدية كالتي كنا نعدها في الماضي وسأعدها في الحال لك.
قهوة ! لكنك متعبة لم اعد كذلك لقد شفيت بعد زيارتك كنت اظنها تمازحني فقط تطيب خاطري لكن يبدو انها شفيت حقا فلم يقتصر الامر على اعداد القهوة فقط بل رافقتني عند مغادرتي الى الخارج حتى وصلت لبيتي وفي الصباح الموالي فتحت نوافذ بيتها كما اعتادت دوما
وهذا ما
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 7 في الصفحة التالية