قصص وعبر
رجل يقول : ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻓﺘﺤﺖ ﻟﻲ زوجتي ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻇﻬﺮ ﺍﻟﻴﻮﻡ رأيتها كاشفة الوجه
ﻓﻮﺟﺌﺖ ﺃﻣﻪ ﺑﻜﻞ ﻣﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻳﻠﺘﻔﺖ ﻧﺤﻮﻫﺎ ﻭﻧﺤﻮ ﺻﻐﻴﺮﻱ ..
ﻗﺮﺭﺕ ﺃﻥ ﺗﻌﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﺑﺴﺮﻋﺔ ..
ﻟﻜﻦ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﺼﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﺍﻋﺘﺮﺽ ﻃﺮﻳﻘﻬﺎ ﺷﺤﺎﺫ ﺭﺙ ﺍﻟﻬﻴﺌﺔ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ .. ﺩﺳﺖ ﻓﻲ ﻳﺪﻩ ﻫﻮ ﺍﻵﺧﺮ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﻘﻮﺩ ﻭﺃﺳﺮﻋﺖ ﻧﺤﻮ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﻜﺪ ﺗﺼﻌﺪ ﺩﺭﺟﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻠﻢ ﺣﺘﻰ ﺍﺳﺘﻮﻗﻔﻬﺎ ﺯﻭﺟﺔ
ﺍﻟﺒﻮﺍﺏ ﻟﺘﺨﺒﺮﻫﺎ ﺃﻥ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻣﺮﻳﺾ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ
ﻭﺃﻧﻬﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ..
ﻫﻨﺎ ﺻﺎﺡ ﺻﻐﻴﺮﻱ ﺑﻬﺎ :
ﻫﻞ ﻣﺎﺕ ﻋﻤﺮ ﺑﻦ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ؟!!
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺸﻘﺔ ﻛﺎﻥ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺘﻠﻔﺎﺯ ﻋﺎﻟﻴﺎً ﻛﺎﻥ ﻣﺬﻳﻊ ﺍﻟﻨﺸﺮﺓ ﻳﺤﻜﻲ ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻪ ﺍﻟﻴﻬ@ﻮﺩ ﺑﺎﻟﻘﺪ@ﺱ ﻭﻣﺤﺎﺻﺮﺗﻬﻢ ﻟﻠﻤﺴﺠﺪ ﺍﻷﻗﺼ@ﻰ.
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 9 في الصفحة التالية