قصص وعبر
خذوا العبرة من أغرب قصة لفنان … ! أنور وجدي سوري الأصل.. حضرت عائلته الي القاهرة

وقف أنور وجدي أمام المسرح وبكى بحرقة لضياع فرصته .. ولم يجد أي عمل واضطر للذهاب للمطاعم واكل فضلات القمامة
وفي نفس الوقت لم يترك مسرح رمسيس فكان يقف أمامه كل ليلة يحيي الممثلين وهم خارجين من المسرح بعد أداء أدوارهم المسرحية…
وتحولت ثيابه الي الوسخ الشديد واضطر الي عمل رقع في ملابسه وكان الناس يظنون انه متسول من منظره المقزز
وكان ينام فوق مقعد في مقهى الفيشاوي…
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 4 في الصفحة التالية