قصص وعبر
خذوا العبرة من أغرب قصة لفنان … ! أنور وجدي سوري الأصل.. حضرت عائلته الي القاهرة

وبالفعل وافق الغفير ونام أنور وجدي ولم يجد غير ألواح الخشب لتحميه من الأمطار والبرد
وكان أنور وجدي يشاهد المسرحية كل يوم لدرجة انه حفظ كل ادور الممثلين وفي إحدي العروض لم تحضر إحدي الممثلات مما وضع الفرقة في ورطة…
فما كان من أنور وجدي الا ان اقترح ان يقوم بدورها
واستغرب كل من الفرقة علي تصرف هذا الشاب المجنون .. ولكن الفتي الح بشدة لدرجة البكاء
وفعلا صعد المسرح ليؤدي دور سيدة ولكن ليوم واحد
وعمل أنور وجدي في المسرح كل الأعمال من فراش الي نجار الي كهربائي وارتفع أجره الي خمس قروش في الليلة وأقام علاقات طيبة بكل ممثلين الفرقة…
وكانت زينب صدقي نجمة الفرقة تقيم ولائم في منزلها وكانت تشفق علي أنور وجدي وتاخذه معها
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 6 في الصفحة التالية