قصص وعبر
وسط صالة العرض وأثناء تقديم مسرحية مدرسة المشاغبين عام 1971، فوجئ الجمهور
حينها وجد سمير خفاجى مالك الفرقة ومنتجها نفسه في ورطة، سلمته إلى ضائقة مالية شديدة، كان لابد معها من عمل ضخم يعوضه عن انهيار وشيك.
ذهب سمير خفاجى إلى المخرج المسرحي الكبير جلال الشرقاوي بأحد النصوص المسرحية وطلب منه مساعدته في إخراجه،
لعل هذا العمل ينقذه من ورطته وضائقته المادية، لكن النص لم يرق للشرقاوي، واقترح عليه نصا جديدا واعدا لكاتب شاب يُدعى “علي سالم”، لكن كان ثمة عقبة في الانتظار….
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 3 في الصفحة التالية