قصص وعبر
إختفاء جارتنا الغامض قبل ثلاثة أشهر هز الأردن بأكمله
بقيت وحدي في المنزل لأول مرة مع الشبح كما قالت زوجتي على الرغم من أنني كنت أشعر أن هناك شيئا غير معتاد يحدث.
بعد أن وصلت زوجتي إلى والديها وانتهيت من بعض الأعمال التي كان علي القيام بها قررت أن أستحم. أخذت منشفتي وملابسي ودخلت الحمام.
وبينما كنت أستحم سمعت صوت دقة على باب الحمام. كان الصوت واضحا وقويا. أنا كنت وحدي في المنزل مما جعل الأمر أكثر ړعبا. تجمدت في مكاني وبدأ قلبي يدق بسرعة.
بصوت مرتجف سألت من هناك لكن لم يكن هناك أي رد. الدقة عادت مرة أخرى أقوى من السابق. أطفأتالماء ولفيت نفسي بالمنشفة وخرجت بسرعة من الحمام. قلبي يدق بقوة وأنا أشعر بالړعب.
فحصت الغرفة ولكن لم يكن هناك أحد. خرجت من الغرفة وبدأت في التجول في البيت ولكن لم أجد أحدا. كان البيت خاليا ولكنني كنت أشعر وكأنني مراقب.
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 10 في الصفحة التالية