قصص وعبر
طلب مني زوجي أن أذهب معه لشراء خروف العيد بحكم خبرتي كطبيبة بيطرية
تخيل بأن تعود من عملك بعد يوم شاق ومتعب تريد الراحة والنوم ولكنك تفاجأ بالمصېبة عند عودتك فتجد باب الشقة مفتوح على
مصرعية وهناك أحدهم في إنتظارك أمام الباب لا تعرف من يكون فماذا ستفعل هل ستفقد الوعي أو ستصرخ أم ستقترب لمعرفة من هذا ولماذا ېموت أمام باب منزلك أنت وسنكمل اليوم قصة الخروف الشرير شرخبيل..
شعرت بالخۏف والتوتر وكنت لا اعرف كيف
.ماذا افعل الآن لابد أن أرحل من الشقة الأن غادرت الشقة ونزلت المصعد أخذت انظر بالمرآة وابكي پقهر قائلة
أرجوك أظهري لي وساعديني قرينتي اعرف بانك موجودة بكل مرآة وهنا لا ادري ماذا حدث فلقد شعرت باهتزاز المصعد
وكأنه سيسقط بي واخذ المصباح يهتز ويرقص من فوقي
أخذت أصرخ پخوف وهنا ظهرت هي دائما تشعرني نظراتها الغاضبة بالأمان وفي وجودها لن أنكر أبدا
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 14 في الصفحة التالية