قصص وعبر
شاب سوري كتب لي ذات مرة أن خِطبته فُسخت بعد عامين من الخطبة
شاب سوري كتب لي ذات مرة أن خِطبته فُسخت بعد عامين من الخطبة وأنه لم يستطع التكيف أبدًا مع مسألة فض الخطبة فبات
يلاحق مخطوبته عبر كل وسائل التواصل الاجتماعي و الواقعي.. حتى أخبَرتهُ الفتاة في النهاية بأنها تحبُ رجلًا غيره وقررت الزواج منه لأنه
سيوفر لها حياة آمنة وعيشًا رغدًا على خلاف صاحبنا الذي أهلكته الحړب فأصبح بالكاد يملك قوت يومه.
يومها أخبرني أن البنت -وكان اسمها “فيروز”-، مهتمة بكتاباتي و تقرأ لي وطلب مني أن أحادثها في مسألة عودة ارتباطهما ومنحه فرصة أخيرة لإعادة هيكلة مشروعه الخاص.
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 2 في الصفحة التالية