قصص وعبر
لما أهدر النبي د@م وحشي الحبشي قات@ل عمه حمزة

وأنت تعلم ولكني أتيتك تائبا نادما راجيا رحمة ربي بإسلامي
لعلي أعمل في الإسلام ما يرضي ربي عني ويرضي رسوله فأنا في
جوارك
يا رسول الله حتى يفصل الله في أمري أيقبلني أم يردني بجر@يمة عمك الحمزة
فقال النبي صلى الله عليه وسلم
قد كنت ا أحب أن أراك في غير جوار (أي في المعركة)
حتى أثأر لعمي حمزة
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 3 في الصفحة التالية