close
قصص وعبر

لما أهدر النبي د@م وحشي الحبشي قات@ل عمه حمزة

ولكن ما دمت أتيتني مستجيرا فأنت في جواري حتى يفصل الله في أمرك

لأن الحمزة لم يكن عم النبي فقط بل تربه (أي أخوة في الرضاعة)
وسماه النبي محمد صلى الله عليه وسلم أسد الله وأسد الرسول وكناه بسيد الشهداء.

فنزل جبريل الأمين يبشر وحشي وغيره بقوله سبحانه وتعالي { قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله

لمتابعة القصة اضغط على الرقم 4 في الصفحة التالية

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى