close
قصص وعبر

كنت قاعده جنب جوزى بنتفرج على فيلم، وكان واخدنى فى حض_نه فجأه تليفونه رن برساله،

رفع أدهم ايده كان فيه محادثه فعلا لكن يارا مسمحتليش اشرحلهت حاجه ان ملظوم يا عمى وتقدر تشوف المحادثه بنفسك وخرج تليفونه وقدمه لوالدى

والدى ضړب التليفون وقعه على الأرض وقف فى مكانه انت ملكش مكان بينا انا كنت غلطان لما أتمنتك على بنتى انت هتطلق يارا يا أدهم ڠصب عنك

وقف أدهم كمانوقال بتحدي يارا مراتى ومشاكلنا هنحلها مع بعض
نزلت السلم وهما بيتكلموا كنت لسه بعيط بصيت على أدهم وقلت طلقنى يا أدهم انا مش عايزه اعيش معاك

جرى أدهم ناحيتى وعنيه كلها لهفه وخوف يارا ادينى فرصه اشرحلك من فضلك
داريت وشى بعيد عنه مش عايزه اسمع حاجه طلقنى لو سمحت
صړخ رعد وكان قاعد قريب مننا انت عايز ايه تانى مش كفايه لمناك من الشوراع طلقها حال

تدخلت عمتى كمان طلق يارا يا ابن وداد انت ملكش مكان بينا
د معاكى هتفهمى كل حاجه هتعرفى انى مظلوم
اقرى المحادثه كويس يا يارا عنيه كانت كلها حزن وخوف

لمتابعة القصة اضغط على الرقم 5 في الصفحة التالية

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى