كنت قاعده جنب جوزى بنتفرج على فيلم، وكان واخدنى فى حض_نه فجأه تليفونه رن برساله،
حسيت انى عايزه اديه فرصه لكن عمتى صړخت
انسان قذر زى والدتك صړخ أدهم امسكى لسانك يا حربايه
المصاېب كلها من وراكى
وقبل ما يخلص كلمته رعد ھجم عليه ولكمه فى وشه وقعه على الأرض
كل حاجه حصلت بسرعه بعد كده الخدم مسكو أدهم ورموه بره الشقه
كنت قاعده وسطيهم مش سامعه
حاجه رغم صراخهم وزعيقهم عقلى فى مكان تانى
والدى قال كل حاجه انتهت انا خلعك من الكلب ده بطلى عياط وسامحينى يا بنتى
طلعت غرفتى اترميت على السرير الخيانه وحشه اووى وصعبه لما الإنسان إلى وثقت فيه وسبت عشانه كل حاجه يخونك بتحس الدنيا كلها ضلمه
فهد كان واقف بره القصر لما أدهم خرج منه علاقة فهد وادهم كانت مميزه عشان كده جرى عليه واخده فى حضنه
همس فهد عملت كده ليه يا أدهم
انت عارف ان يارا باعت الدنيا كلها عشانك
ادهم بص فى عينن فهد مفيش حاجه حصلت يا فهد دا ملعوب كان معمول ويارا صدقت
فهد ارجوك انا عايز التليفون دا الحاجه الوحيده إلى هتخلى يارا تصدقنى لما تقرا المحادثه كويس
انا مكتبتش حرف ولا رديت على البنت دى ارجوك ادخل بسرعه وهات الفون
مسكت عمتى تليفون أدهم من غير ما حد ياخد باله قربته من رعد وهمست امسح المحادثه كلها وكسر التليفون ده
دخل فهد القصر قعد يفتش بعنيه عن التليفون مقدرش يسألهم ان كان فيه حد شافه خاف من والدته ورغد والدة يارا
شاف رعد ماسك فى ايده حاجه وماشى بيها ناحيت اوضته
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 6 في الصفحة التالية