قصة حقيقيه… فى عام 1998 وبعد تلات سنين حب وسنتين خطوبة وقبل
في الانترية لغاية ما دق جرس الباب وقامت تيتا فتحت فدخلت واحده عجوزة أوي وضهرها محڼي وجسمها شكله إتضائل مع الزمن
كانت لابسه أسود في أسود ومعاها بنت صغيرة ممكن عندها حوالي عشر سنين او حداشر سنة وماسكه الست العجوزة من إيدها وبتوجهها
فكان واضح إنها ضريرة مابتشوفش فتيتا أخدت أيدها بتبجيل
وإحترام وقعدتها معانا في الأنتريه وقت ما جرس الباب رن كمان مره فقامت طنط سامية تفتح ودخل راجل شكله في نص الاربعينات وفي إيده شنطة سفر كبيرة فأخدته طنط سامية على أوضه جوه وغابوا جوه حوالي ساعة
وبعدها جات طنط ساميه قالت لتيتا إن كل حاجه جاهزة فتيتا أخدت إيد الست العجوزة اللي كان إسمها الحاجة سليمه وقالت لي_يلا بينا يا أميرة..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ساعتها قمت وراهم وطنط سامية أخدت البنت الصغيرة في إيدها وجات ورانا ودخلنا الأوضة اللي كانت فاضية ما فيهاش أي أثاث لكن ارضيتها منقوشه بالكامل بكتابات غريبه بلون أحمر ما عدا دايرة في نص أرضية الأوضة هي اللي كانت فاضية ومتحاوطه بالشموع
وكان جدار من جدرانها متعلق فيه صورة أحمد وعلى الجدار اللي قصاده صورة مرسومة زي ما تكون صورة شيطان وعلى يمينه وشماله عشر أقزام
وتحتهم صورة ڼار بطول رسمته
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 5 في الصفحة التالية