قصة حقيقيه… فى عام 1998 وبعد تلات سنين حب وسنتين خطوبة وقبل
فسألته_آخر مره كلمتك فيها كنت في شغلك رحت فين بعدها
فسكت لثواني والبنت عقدت حواجبها كأنه بيفتكر ورجع قال أنا إتغدر بيا يا أميرة..
ووقتها بدأ ينهج بصوت أعلى وبدأت أسمع صوت البنت كأنها پتتخنق وصوته في وسط صوتها وهو بيقول_ معقول أكون…
رديت بسرعة تكون إيه
فالبنت بدأت تشهق كأنها مش قادرة تتنفس ووشها بدأ يزرق فسليمه نفخت في خمس شمعات جنب بعض
طفيتهم وسابت شمعه واحدة منورة وساعتها البنت فضلت تكح جامد أوي لغاية ما لفظت حاجه سودة أد حباية لب عباد الشمس ومجرد مانزلت على الارض ساحت واختفت وكإن الأرض شربتها
فساعتها نفخت سليمة في الشمعة اللي فاضلة وقام الراجل ۏلع النور وانا بخد نفسي بالعافية وعماله أتلفت حواليا وكأني حاسه بحد لسه بيتحرك في الأوضه على الرغم من إن صور الاقزام كانت ثابته في مكانها وماحدش من الباقيين كان لسه اتحرك من مكانه
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 8 في الصفحة التالية