المدينة التى لايجوع فيها إنسان ؟؟
ان هذه الوجبات التي تقدم من لحم الخروف او الماعز تطبخ مع الجريشة الفلسطينية ..
يقدمها الأغنياء من المدينة ومن خارجها ( على مدار العام ).
تسمى هذه الوجبة بـ ” تكية سيدنا إبراهيم عليه السلام “
يقول أهالي الخليل ان تاريخ التكية “الزاوية” يعود إلى عهد النبي ابراهيم الذي وصف بأنه “أبو الضيفان”
التكية” تطعم في اليوم العادي ٥٠٠ شخص وفي أيام رمضان تطعم ٣٠٠٠ شخص أي بـ معدل ٥٠٠ عائلة
الجميع يأكل منها ولا يرد عن بابها احد
خلال فترة توزيع الوجبات التي تستمر ما بين صلاتي الظهر والعصر من كل يوم يستعين فريق العاملين في التكية وتحديدا في شهر رمضان بمتطوعين للتخفيف من فوضى الزحام فيما يتسابق المواطنون ويصطفون في طوابير طويلة للحصول على الوجبة الشهية والطازجة والمباركة
أيضاً اقتداء بسنة سيدنا إبراهيم عليه السلام لإطعام الفقراء وابن السبيل وضيوف خليل الرحمن
بالفعل مدينة خليل الرحمن يندر أن تخرج منها جائع فكرم أهلها معروف وبركة سيدنا ابراهيم عليه السلام تراها في اخلاق اهلها.
لتكملة القصة اضغط على الرقم في السطر التالي 👇