قصص وعبر
المدينة التى لايجوع فيها إنسان ؟؟
كان سيدنا إبراهيم عليه السلام نبيًا عظيمًا ورمزًا للإيمان والتوحيد. عاش في زمن انتشر فيه عبادة الأصنام، لكنه كان منذ صغره يبحث عن الحقيقة. كان قلبه مليئًا بالإيمان بالله الواحد، وكان يرفض فكرة عبادة التماثيل التي لا تنفع ولا تضر.
في يوم من الأيام، وبعد أن دعا قومه مرارًا لعبادة الله دون أن يستجيبوا، قرر سيدنا إبراهيم تحطيم أصنامهم ليُظهر لهم أن هذه الآلهة المزعومة لا تستطيع حتى حماية نفسها. ترك الصنم الأكبر دون أن يمسّه ووضع الفأس على كتفه. وعندما سألوا إبراهيم عمّن فعل ذلك، أشار إلى الصنم الأكبر وقال: “اسألوه إن كان يتكلم.” عندها أدركوا ضعف حجتهم، لكن عنادهم منعهم من الإيمان.
لتكملة القصة اضغط على الرقم في السطر التالي 👇