طيار يرفض الإقلاع بطائرته
وتابع الراكب: إن تصرف صبرة لاقي تضامنًا واسعًا من جانب جميع ركاب الطائرة المصرية وأصروا على التضامن مع الراكب، وتعهدوا بعدم السفر إلا بعد السماح للراكب بالسفر أو مراجعة الكاميرات والتحقيق في الواقعة، لافتا إلى أن عدد من المسئولين بمطار المدينة المنورة انتقلوا إلى محل الواقعة وقاموا بحل الأزمة التى كادت أن تتصاعد وتم تسليم جواز سفر الراكب إلى الكابتن محمد صبرة والسماح للراكب بالسفر هو ووالدته.
ومن جانبه أكد الكابتن محمد صبرة أن ما قام به واجب عليه، وقال إنه من غير المعقول أن يقبل إهانة مصرى بالخارج .قصة الطيار الذي يرفض الإقلاع بطائرته غالبًا ما ترتبط بحدث مثير يعكس أخلاقيات المهنة والمسؤولية العالية التي يتحلى بها الطيارون تجاه سلامة الركاب وطاقم الطائرة. إليك مثالًا عن مثل هذه القصة:
في إحدى الرحلات الجوية المقررة، استعد الطيار وطاقمه للإقلاع بعد إنهاء جميع الإجراءات المعتادة. وبينما كانوا يجرون فحصًا أخيرًا للطائرة، لاحظ الطيار وجود خلل فني بسيط في أحد الأنظمة، وهو أمر ربما كان يمكن تجاوزه نظرًا لأن الطائرة تفي بالحد الأدنى من معايير السلامة المطلوبة.
لتكملة القصة اضغط على الرقم في السطر التالي 👇