الام صرحت بعدها ..
تقول الأم “جاءتني صديقة ريتال إلى المستشفى، وأخبرتني أن ريتال كانت معها في المدرسة هذا الصباح. كانت تبكي بشدة، ثم غادرت الصف مسرعة قبل أن يبدأ توزيع أوراق الامتحان.”
ثم تتابع الأم بنبرة متوترة: “حين توجهنا للمدرسة لنسأل، أنكر الجميع دخول ريتال من الأساس، وكأنها لم تطأ المكان!”
ثم تعلن الأم: “منذ قليل، علمنا أن مدرس الرياضيات – وهي المادة التي كان من المفترض أن تمتحنها اليوم – يسكن في نفس العمارة التي سقطت منها.”
الغموض بيلف الحادث وعلامات استفهام كثيرة بتحيط بالأمر ،، لتبقى وردة دمياط الوحيدة القادرة على فك الطلاسم وتوجيه أصابع الاتهام
ريتال فاقت من الغيبوبة لكن كما هو متوقع في مثل تلك أحداث النطق لا يزال غائبًا واخشى أن تلحقه الذاكرة لوقت نتيجة للصّدمة النفسية العميقة اللي مرّت بيها
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي 🌹
