close
قصص وعبر

هذه القصة واقعية وحـ,ـدثت في أروقة محكمة الأسرة.. وأي تشابه مع الواقع ليس من قبيل الصدفة.

هذه القصة واقعية وحـ,ـدثت في أروقة محكمة الأسرة.. وأي تشابه مع الواقع ليس من قبيل الصدفة.

عاشت رحاب بعد وفـ,ـاة زو.جها الموظف البسيط؛ لترعى أولادها الثلاثة، فلم يكن لديها معاش يكفي احتياجات أسرتها،

وهو ما اضطرها للخروج للعمل لساعات طويلة، وتترك أبناءها لقضاء يومهم في منزل عمهم وزو.جته، وهو المكان المحبذ ليلهو مع أولاد العم.

وبعد مرور عدة أشهر، لاحظت الأم أن الفتاة الكبرى والتي لا يتعدى عمرها 5 سنوات، تحاول أن تتهرب من الذهاب إلى منزل عمها، تارةً تصـ،ـاب بوعكة صحية، وتارةً أخرى تود الجلوس بمفردها ل التلفاز.

لمتابعة القصة اضغط على الرقم 2 في الصفحة التالية

1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى