قصص وعبر
هذه القصة واقعية وحـ,ـدثت في أروقة محكمة الأسرة.. وأي تشابه مع الواقع ليس من قبيل الصدفة.
وظلت تفكر فيما حدث معها فلم تستطيع كتم وعها التي سقطت لتق لها العجوز ة قماش صغيرة تمسح بها وعها، ووضعت يدها على رأسها ورددت مجموعة من الأدعية.
وبعد أن أدت صلاة العصر بالمسجد، ذهب مرة أخرى إلى المنزل محاولة منها أن تبدأ حياة جديدة، وتمحو ما حدث من ذاكرتها ويتملكها شعور أنها استقبلت مؤشرا قويا من ربها بحبه إليها،
ورفضه أن ت كافرة نتيجة ها، وهو ما بث روح الأمل بداخلها لت صعاب الحياة، وقررت التوجه إلى محكمة الأسرة لطلب ال من زوجها،
وأجرت مسكنا بعيدا عن عم أولادها واستبعدت فكرة الزواج ليتهم وقررت التعايش مع الأمر بمفردها.