قصص وعبر
هذه القصة واقعية وحـ,ـدثت في أروقة محكمة الأسرة.. وأي تشابه مع الواقع ليس من قبيل الصدفة.
وهو الشرط الذي وافق عليه الزوج دون تفكير ووعدها بأن يحسن معاملتهم.
إلا أن القدر شاء بأن ما هربت منه الأسرة يتكرر مجددا، فقد التزم زوج الأم بوعده لعدة سنوات، إلا أنه لن يستمر أكثر من ذلك،
فقد بدأ يفعل ما فعله العم ويتمثل الفرق بينهما بأن العم بالبنت الكبرى أما زوج الأم بالطفلتين معا، وكان يفعل ذلك في وقت واحد مع
الاثنتين، وعلى الرغم من التزام الطفلتين الصمت لفترة إلا أن البنت الكبرى ثقتها بأمها جعلتها تخبرها بما حدث.
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 6 في الصفحة التالية