close
منوعات

من عشر سنين سافرت البلد لحمايا وحماتي عشان أحضر

يومين عينينا ماشافتش نوم؛ حتى الولاد الصغيرة كانت بتبصلنا بخوف وهما مش فاهمين أي حاجة، و”سليم” اللي كان طاير من الفرحة اتبدل لشبـ*ـح تعيس عينيه مليانة بالدموع، لكنه كاتم وجعه جواه.

صلينا العشا والناس ابتدت تزهق وتمشي، والبيت فضي علينا، و”سليم” طلع شقته اللي كان هيتجوز فيها وقفل بابها عليه،

وحمايا طلب من الكل إنه يدخل يرتاح شوية، وفعلًا كل واحد دخل أوضته، وأنا دخلت مع الولاد أطمنهم لحد ما يناموا، وهما أصلًا ماكانوش محتاجين مني مجهود كبير عشان يناموا، مجرد ما دماغهم لمست المخدة راحوا في النوم.

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 6 في الصفحة التالية

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى