close
منوعات

من عشر سنين سافرت البلد لحمايا وحماتي عشان أحضر

أما أنا فدماغي كان فيها حر*ب شغالة بتحاول تدور على أي خيط يوصلنا ليهم، ويرجع لنا فرحة “سليم” اللي اختفت مع اختفاء “فاطمة” وعيليتها، عشان يلفت نظري نقطة ضوء خفيفة بتتحرك ورا إزاز الشباك،

كأنها شمعة، نفضت الغطا وجريت ناحية الشباك أشوف مين بره، لكني مالقيتش أي مخلوق، هو يدوب لـهـ*ـب شمعة بتحرك ورا البيت.

دقايق والشمعة ابتدت تبعد للحظات وتقف للحظات كأنها بتناديني أو مستنياني ألحقها، وفعلًا في دقيقة كنت بفتح الباب الخلفي للبيت وبمشي ناحيتها، شوية ولقيت سرعتها بتزيد، لكن الغريب إنها ماكانتش بتنطفي رغم الهوا القوي لحد كبير.

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 7 في الصفحة التالية

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى