close
قصص وعبر

امبارح بالليل لقيت جارنا الأستاذ مُعتز بيخبط عليا على الساعة 11 بالليل تقريبًا

امبارح بالليل لقيت جارنا الأستاذ مُعتز بيخبط عليا على الساعة 11 بالليل تقريبًا, استغربت جدا لإن دي أول مرة يخبط عليا من يوم ما سكنت في العمارة دي, وده لانه في حاله تقريبا, فتحت الباب ورحبت بيه لقيته مبتسم جدا وقالي إنه رايح مصيف هو ومراته دلوقتي وهيغيبوا لمدة شهر كامل وبيستأذن بس إني أبص على الشقة من برة من وقت للتاني وأطمنه في التليفون, طبعا رحبت جدا الموضوع لأن ده حق من حقوق الجيرة,

لقيته بينادي على مراته عشان تجيب الشُنط وتنزل, واستأذن عشان يلحق يتحرك بالعربية, قفلت الباب ورجعت مكاني عشان أنجز شغلي اللي اتراكم عليا..

معرفش ليه وقتها حسيت بحرية أكبر, أيوة أنا ساكن لوحدي بسبب إني شغال فري لانسر من اللاب توب ومحتاج هدوء, بس أكيد يعني مش لما الجيران يسافروا الهدوء هيزيد, بس أنا كل ما ببقا في عزلة أكبر بحس براحة أكبر وأكبر, وعلى بالليل حضرت عشا خفيف واتعشيت ونمت..

لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في الصفحة التالية 👇

1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى