اترددت كتير أني أكتب قصتي ولكني حبيت أحذر كٌل الناس من إللي وقعت فيه..
لأن الشخص الغريب ده، كان جـ،ن ده من النوع النكـ،اح، وكان عاوز ذريته تبقي من البشر عشان يكون عنده قوة أكبر و يقدر يتجسد بشكل أقوي ..
و في المقابل هيساعد نجاتي يبقي عنده نفوذ و مال و قوة و يقدر ينتـ،قم من إللي يفكر بس يؤ،ذيه ..!
لكني قاطعت مغاوري من جديد وقولتله:
” بس إزاي نجاتي هيساعد الجن ده يخلف و هو نفسه مبيخلفش كان نفع نفسه ؟ ” ..
لكن “مغاوري” كمل كلامه وقال: “انا لسة جايلك فالكلام الراجل نجاتي النجـ،س ده سمح للجـ،ن ده إنه يعا،،شر مراته و يخلف منها ”
وهي كمان نجــ،سة سمحت ليه، جارتها سمعتها بتقول في ليلة:
” اسمح لك”
ضحكت ضحكة عالية استفزت مغاوري جداً ، فقالي بكرة تصدق بنفسك
الكلام ده فكرني بصاحبي أسامة وهو بيوعدني قالي: خلي بالك أنت رايح لقرية الد،م ..
وعلشان كده طلبت من “مغاوري” يكمل القصة، فبدأ يقول:
“بعد أسبوع من الكلام ده، سمعنا خبر حمل الست سنية و بعد 9 شهور لما ولدت،
لقينا الراجل الغريب ده جه عندهم ، و البيت عندهم اتملي صرـيخ و عواء و كأن وحـ،ش بيطاردهم ،
و كان نجاتي بيصر،خ وبيقول: أنا لسة عند وعدي هساعدك تجيب الولد ..
فمن الواضح إن لما السـ،ت سنية جابت بنت ده ضايق الشيـTـان ده ..
ضحكت وانا بقول لمغاوري: ” هما العفاريت كمان زيننا عاوزين يخلفوا ولاد .. ”
تجاهل مغاوري كلامي وهو بيقول:
“و من يومها و الست سنية محدش بيقدر يهوب نواحي دارها و اختها محدش رضي يتقدملها من البلد ” ..
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 14 في الصفحة التالية